
شُيّد هذا القصر عام ١٢٥٠ مسكنًا لعائلة دمشقية، بطراز معماري مستوحى من حضارات الآراميين والرومان والفينيقيين والعرب، ليكون ملتقىً ساحرًا. ثم اشتراه طبيب نمساوي، وقام بترميمه بعد أن تضرر جراء زلزال عام ١٨٦٠. اتخذه هذا الطبيب مسكنًا له ومقرًا للقنصلية الفخرية النمساوية، وظل كذلك حتى عام ٢٠٠٦.